إفتتحت اليوم الإثنين 22 ماي بمتحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر بالرباط، الندوة الدولية حول “التراث الثقافي المغمور بالمياه في ظل التكنولوجيات الجديدة: الحلول والتحديات”، بحضور أكثر من عشر خبراء ممثلين لأكثر من عشر دول عبر العالم.
وأكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، في كلمة ألقاها بمناسبة حفل الإفتتاح، على الأهمية الكبيرة التي توليها الوزارة للتراث المادي واللا مادي الوطني عموما وكذلك للتراث المغمور بالمياه، والذي سيمكن البشرية من اكتشافات كبيرة ومهمة حول تاريخها.
وستستمر هذه الفعالية الدولية المنظمة تحت إشراف وزارة الشباب والثقافة والتواصل على مدى يومين كاملين.