أثرت ظاهرة النقص المسجل في الرقائق الإلكترونية على كافة مجموعات تصنيع السيارات تقريبا. ويتسبب النقص في الأجزاء الإلكترونية والرقاقات في تعطيل سلاسل التركيب في جميع مواقع المصنعين. وفقا للخبراء، فإن هذه الاضطرابات ستمتد إلى غاية 2022!. وتشير التقديرات إلى نقص بحجم 500.000 سيارة لدى كل مصنع. وفي المغرب، يقدر حجم التأثير على مجموعة “رونو” بما يتراوح بين 50.000 و70.000 سيارة “داسيا” على موقعي الإنتاج (رونو طنجة وسوماكا في الدار البيضاء) .
المصدر : لكونوميست
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.