كأس الملك سلمان للأندية العربية: القرعة تضع الجيش الملكي ضد الاتحاد الليبي
جرت مساء اليوم الاثنين في الرياض، قرعة كأس الملك سلمان للأندية العربية التي تستضيفها السعودية في ثلاث مدن (الطائف، أبها، الباحة) خلال غشت 2023، والتي أفرزت مواجهة مغربية ليبية في الدور الأول.
وسيستقبل نادي الجيش الملكي برسم الدور الأول للبطولة نادي الاتحاد الليبي على أن تكون مباراة الإياب على ملعب الفريق الليبي.
وقائمة الأندية المشاركة في الدور الأول تضم الجيش الملكي المغربي وطلائع الجيش المصري والصفاقسي والاتحاد المنستيري من تونس وشبيبة الساورة الجزائري والشباب السعودي وقطر والسد من قطر والوحدة الإماراتي والسيب والنهضة من عمان وشباب الأردن الأردني والقوة الجوية العراقي والمحرق والمنامة من البحرين وتشرين السوري وشباب الخليل الفلسطيني والبرج اللبناني ونواذيبو الموريتاني والاتحاد وأهلي طرابلس من ليبيا والهلال والمريخ من السودان والكويت الكويتي مع فحمان اليمني المتأهل من الدور التمهيدي.
وبخصوص الأندية العشرة المتأهلة مباشرة للنهائيات ، فحل نادي الوداد البيضاوي في المجموعة الثانية رفقة نادي الهلال السعودي والسد القطري والمتأهل الرابع من الدور الأول.
في حين جاء فريق الرجاء البيضاوي في المجموعة الرابعة رفقة شباب بلوزداد الجزائري والمتأهل الأول من الدور الأول والمتأهل السادس من الدور الأول.
ويتأهل من الدور الأول 6 أندية، لينضم اليهم 10 أندية أخرى وهم أبطال الدوريات العربية الوداد المغربي والترجي التونسي والزمالك المصري وشباب بلوزداد الجزائري والهلال السعودي و السد القطري والشرطة العراقي ، إلى جانب نادي الرجاء المغربي بطل النسخة السابقة ووصيفه الاتحاد السعودي و نادي النصر السعودي.
وتقام مباريات الدور الأول خلال الفترة من 13 إلى 15 مارس، من 3 إلى 5 إبريل، ومن 10 إلى 12 إبريل، بنظام الذهاب والإياب ليتأهل 12 فريقا إلى الدور الثاني الذي يقام بين الفرق المتأهلة ليتأهل ستة منهم إلى النهائيات المقامة بنظام أربع مجموعات.
وكانت التصفيات الأولية للبطولة قد انطلقت مؤخراً بعد أن تقرر أن يكون عدد الأندية المشاركة 38 نادياً، على أن تحدد التصفيات التي تجرى حالياً العدد النهائي الذي ستضمه كل المجموعات. وتم الاتفاق أن تقام البطولة في شهر غشت المقبل كونها فترة تعقب بداية الاستعداد للأندية في منافساتها المحلية والقارية.
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.