فب وقت ماتزال فيه الأزمة الدبلوماسية بين برلين والرباط قائمة منذ مارس الماضي، تعمل الحكومة المغربية على إبعاد نفسها عن شبهة التجسس على زعماء أوروبيين وفي مقدمتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، طفت على السطح مؤشرات أزمة أخرى مصدرها ألمانيا، وهذه المرة بعد تسريب دراسة سرية لأحد المعاهد المعتمدة من لدن الحكومة والبرلمان الألمانيين، تنتقد “تفضيل” […]اقرأ المزيد