ببساطة الواثق من نفسه، وبمحيا يعلوه منسوب خجل بين الفينة والأخرى، اقتعد التلميذ المخترع ،محمد يلوح الذي لم يتجاوز عمره سبعة عشر ربيعا ، بتواضع الكبار، مكانا بإحدى مقاهي أبوظبي ،يسرد في بوح لوكالة المغرب العربي للأنباء تجربته في عالم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، معرجا على مختلف اختراعاته ومحطات تتويجه. بدأ المسار الحافل لهذا النابغة المغربي […]اقرأ المزيد