أثرت ظاهرة النقص المسجل في الرقائق الإلكترونية على كافة مجموعات تصنيع السيارات تقريبا. ويتسبب النقص في الأجزاء الإلكترونية والرقاقات في تعطيل سلاسل التركيب في جميع مواقع المصنعين. وفقا للخبراء، فإن هذه الاضطرابات ستمتد إلى غاية 2022!. وتشير التقديرات إلى نقص بحجم 500.000 سيارة لدى كل مصنع. وفي المغرب، يقدر حجم التأثير على مجموعة “رونو” بما […]اقرأ المزيد