ظلت الكتاتيب القرآنية المعروفة أيضا بـ”المسيد” والمنتشرة في كل ربوع المملكة، م حافظة على الطريقة التقليدية ذاتها التي دأب عليها المغاربة في تحفيظ أبنائهم القرآن الكريم وتلقينهم علومه، ومدينة الداخلة، وعلى غرار باقي الحواضر والقرى، ت ع ج بهذه المنارات القرآنية التي تصون طرقا تقليدية وتراثا تعليميا تتوارثه الأجيال وتشد عليه بالنواجذ حتى في زمن […]اقرأ المزيد