أكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، السيد محمد مهدي بنسعيد، اليوم الخميس بالرباط، على ضرورة جعل الثقافة رافعة للازدهار الاقتصادي والقوة الجيوسياسية الناعمة. وشدد الوزير، في كلمة خلال افتتاح ورشة إطلاق المشروع النموذجي “مؤشرات ثقافة اليونسكو في أفق 2030 بالمغرب ومدينة الصويرة”، على “أهمية الثقافة كرافعة متعددة الأبعاد للازدهار الاقتصادي والعلاقات الاجتماعية المتكاملة والقوة الجيو-سياسية الناعمة”، […]اقرأ المزيد
اليونسكو
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو” إدراج عدة فنون عربية على قائمتها للتراث العالمي غير المادي . جاء ذلك خلال اجتماعات الدورة الـ16 للجنة الحكومية الدولية لاتفاقية صون التراث الثقافي غير المادي لليونسكو المنعقدة من 13 إلى 18 دجنبر في العاصمة الفرنسية باريس . وأدرجت المنظمة على قائمتها كل من فن الخط العربي […]اقرأ المزيد
تحتفل المملكة العربية السعودية بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) يوم 17 دجنبر المقبل باليوم العالمي للغة العربية، حول موضوع “اللغة العربية والتواصل الحضاري”، وذلك في مقر المنظمة بالعاصمة باريس. ويتضمن البرنامج جلسات متعددة الاتجاهات تشترك في تركيزها على دور اللغة العربية في مد جسور التواصل الحضاري، ويتحدث فيها قيادات ثقافية محلية […]اقرأ المزيد
يشارك المغرب في المؤتمر العام ال41 لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، الذي ينعقد في الفترة ما بين 9 و24 نونبر الجاري بباريس. ويشارك المغرب، الذي يترأس مجموعة الدول العربية، في هذا الحدث الذي يتزامن مع الاحتفال بالذكرى الـ 75 لتأسيس منظمة اليونسكو، بوفد مهم يرأسه وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، السيد شكيب […]اقرأ المزيد
أطلقت مؤسسة (الفوزان) السعودية بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، جائزة عالمية تستهدف رعاية وتشجيع المواهب الشابة في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات، وهي أول جائزة عالمية في اليونسكو تقدمها المملكة للاحتفاء بالإنجازات البارزة للباحثين الشباب في مناطق اليونسكو الخمسة حول العالم، ممن أسهموا في وضع بصمات بارزة في أوطانهم. جاء ذلك […]اقرأ المزيد
أدرجت لجنة التراث العالمي في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو”، 7 مواقع جديدة ضمن قائمتها للتراث العالمي. ومن بين هذه المواقع، 4 يعود إدراجُها إلى “ما تكتسيه من سمات طبيعيّة”، حسبما أوردت اليونسكو على موقعها الإلكتروني، وهي جزيرة أمامي-أوشيما وجزيرة توكونوشيما والجزء الشمالي من جزيرة أوكيناوا وجزيرة إيريوموتيه (اليابان)، ومسطحات المدّ والجزر الكورية […]اقرأ المزيد